نشر الاثنين، 14 نوفمبر / تشرين الثاني 2022
فقدت والدها ومن ثم والدتها في سن مبكر، فكان لا بد أن تتحمل مسؤولية أختها ونفسها. العبء لم يكن سهلا، ولكن قوتها وإصرارها ساعداها حتى وصلت إلى هدفها في التعليم، في مجال التغذية، لإيمانها بأن التغذية الصحيحة أفضل من قنطار علاج، واستفادت من منحة مؤسسة عبد الله الغرير للتعليم. إليكم قصة لامي.