آخر تحديث: ٢٥/١٠/٢٠٢٤ - ٧:٠١ غرينتش+٢
هذا التقليد يعزز الروابط العاطفية العميقة بين المشاركات، خاصة بين الأمهات وبناتهن، ويعد جزءا لا يتجزأ من التراث الثقافي في البلاد.
هذا التقليد يعزز الروابط العاطفية العميقة بين المشاركات، خاصة بين الأمهات وبناتهن، ويعد جزءا لا يتجزأ من التراث الثقافي في البلاد.
"أكازيهي" لا تقتصر على مجرد تبادل لحني، بل تلعب دورا مهما في تقوية العلاقات الاجتماعية والنفسية بين الأجيال.
إلا أن عوامل التحديث قد أدت إلى تراجع ممارسة هذا التقليد، حيث قل الإقبال عليه بشكل كبير.
ومع ذلك، لا تزال بعض الشخصيات الكبيرة في السن، مثل سيلفي مبونيمبا، التي تبلغ من العمر 76 عاما، ملتزمة بتعليم "أكازيهي" للأجيال الجديدة على أمل الحفاظ على هذا التراث الهام.