تجمع ممثلو الديانات الإسلامية واليهودية والكاثوليكية والبروتستانتية والبوذية في فرنسا احتجاجاً على مشروع خط أنابيب النفط لشركة توتال الفرنسية في أوغندا، ونظموا ما أطلقوا عليه بـ "العصيان المدني بين الأديان" والذي جاء بناءً على دعوة الجمعية البيئية "الإيمان الأخضر والروحانيات المتمردة على الانقراض".
وأشار المحتجون إلى أن تحركهم يهدف إلى الحفاظ على الطبيعة والمناخ واحترام حقوق الإنسان والتنوع البيولوجي. وكذا التضامن مع ما يحدث شرق إفريقيا. وأكد المشاركون أنهم يرغبون في حماية الكوكب وأن حياة البشر أغلى من أموال وأرباح مشاريع النفط.