آخر تحديث: 29/03/2023 - 00:01
يعيش المئات من المسلمين النازحين، الفارين من هجمات متمردي حركة 23 مارس، في مخيم مونيغي للنازحين، شمال غوما، في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. تقع المنطقة على بعد حوالي 10 كيلومترات (6 أميال) من خط الجبهة. يحتفل النازحون هذه السنة، بشهر رمضان في ظروف يصعب فيها الحصول على الطعام أو المياه العذبة، ويفطرون بأي حصص غذائية ضئيلة. ويقول أحد النازحين: "إنه صعب كل يوم وجبة واحدة، عبارة عن أرز وفاصوليا." وتضيف امرأة فرت من منطقة النزاع مع زوجها وأطفالها العشرة: "نتناول الإفطار معًا في المسجد بالقليل من الطعام الذي نجده".
يعيش المئات من المسلمين النازحين، الفارين من هجمات متمردي حركة 23 مارس، في مخيم مونيغي للنازحين، شمال غوما، في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. تقع المنطقة على بعد حوالي 10 كيلومترات (6 أميال) من خط الجبهة. يحتفل النازحون هذه السنة، بشهر رمضان في ظروف يصعب فيها الحصول على الطعام أو المياه العذبة، ويفطرون بأي حصص غذائية ضئيلة. ويقول أحد النازحين: "إنه صعب كل يوم وجبة واحدة، عبارة عن أرز وفاصوليا." وتضيف امرأة فرت من منطقة النزاع مع زوجها وأطفالها العشرة: "نتناول الإفطار معًا في المسجد بالقليل من الطعام الذي نجده".