آخر تحديث: 16/01/2023 - 07:00
قُتل 67 شخصاً على الأقل في تحطّم طائرة في واد سحيق، كانت تقل 72 شخصاً في النيبال الأحد، في أسوأ كارثة جوية يشهدها هذا البلد الواقع في جبال الهيمالايا في ثلاثة عقود. وتحطمت الطائرة واشتعلت فيها النيران، وهي تابعة لشركة الطيران ييتي وكانت آتية من العاصمة كاتماندو بالقرب من المطار المحلي في بوخارا وسط النيبال، حيث كان من المقرر أن تهبط. وعثر على هيكل الطائرة المشتعل في وادٍ عمقه 300 متر، ودفع الجيش بجنوده وسط الأشجار والأعشاب المتفحّمة، ينتشلون جثثًا من بين حطام الطائرة المتناثر بواسطة حبال ونقالات، بغرض التعرّف عليها بأسرع وقت ممكن وتسليمها للعائلات، فيما لم يتم تأكيد نقل عدد من الناجين إلى المستشفى.
قُتل 67 شخصاً على الأقل في تحطّم طائرة في واد سحيق، كانت تقل 72 شخصاً في النيبال الأحد، في أسوأ كارثة جوية يشهدها هذا البلد الواقع في جبال الهيمالايا في ثلاثة عقود. وتحطمت الطائرة واشتعلت فيها النيران، وهي تابعة لشركة الطيران ييتي وكانت آتية من العاصمة كاتماندو بالقرب من المطار المحلي في بوخارا وسط النيبال، حيث كان من المقرر أن تهبط. وعثر على هيكل الطائرة المشتعل في وادٍ عمقه 300 متر، ودفع الجيش بجنوده وسط الأشجار والأعشاب المتفحّمة، ينتشلون جثثًا من بين حطام الطائرة المتناثر بواسطة حبال ونقالات، بغرض التعرّف عليها بأسرع وقت ممكن وتسليمها للعائلات، فيما لم يتم تأكيد نقل عدد من الناجين إلى المستشفى.