آخر تحديث: 08/01/2023 - 06:09
بركان كيلاويا ي هاواي هو أحد أكثر البراكين نشاطا في العالم، ثار مجددا متيحا مشهدا فرجويا تضمن إطلاقه الحمم من فوهته ثم سيلانها كالأمواج وهي تلتهب كالجمر. ومن حسن الحظ أنه لم يصب أحد من الأهالي بضرر. وكان آخر ثوران لهذا البركان قبل 16 شهرا وقد استمر طيلة أسبوعين. وكان مرصد البراكين في الجزيرة رفع من مستوى درجة الإنذار يوم الخميس، ولكنه خفضها يوم الجمعة من حالة "الإنذار" إلى حالة "المراقبة"، لأن نسبة الانبعاث تراجعت ولأنه لم تكن هناك بنية تحتية مهددة.
بركان كيلاويا ي هاواي هو أحد أكثر البراكين نشاطا في العالم، ثار مجددا متيحا مشهدا فرجويا تضمن إطلاقه الحمم من فوهته ثم سيلانها كالأمواج وهي تلتهب كالجمر. ومن حسن الحظ أنه لم يصب أحد من الأهالي بضرر. وكان آخر ثوران لهذا البركان قبل 16 شهرا وقد استمر طيلة أسبوعين. وكان مرصد البراكين في الجزيرة رفع من مستوى درجة الإنذار يوم الخميس، ولكنه خفضها يوم الجمعة من حالة "الإنذار" إلى حالة "المراقبة"، لأن نسبة الانبعاث تراجعت ولأنه لم تكن هناك بنية تحتية مهددة.