آخر تحديث: 06/01/2023 - 07:09
تجمع متظاهرون أمام دار الصحافة في داكار للمطالبة بالإفراج عن الصحفي السنغالي بابي علي نيانغ، المحتجز منذ أسبوعين وللمرة الثانية بسبب نشره ما وصفته السلطات بـ "معلومات من المحتمل أن تضر بالأمن الوطني". وبعد اعتقاله، بدأ رئيس الموقع الإخباري داكار ماتين إضرابا عن الطعام للمرة الثانية منذ إلغاء مدة المراقبة القضائية التي كان يخضع لها في 20 ديسمبر- كانون الأول الماضي. وأعرب مدير منظمة مراسلون بلا حدود في غرب إفريقيا عن قلقه من وضع "حرية الصحافة" في السنغال قائلا إنها "في خطر" و "مهددة".
تجمع متظاهرون أمام دار الصحافة في داكار للمطالبة بالإفراج عن الصحفي السنغالي بابي علي نيانغ، المحتجز منذ أسبوعين وللمرة الثانية بسبب نشره ما وصفته السلطات بـ "معلومات من المحتمل أن تضر بالأمن الوطني". وبعد اعتقاله، بدأ رئيس الموقع الإخباري داكار ماتين إضرابا عن الطعام للمرة الثانية منذ إلغاء مدة المراقبة القضائية التي كان يخضع لها في 20 ديسمبر- كانون الأول الماضي. وأعرب مدير منظمة مراسلون بلا حدود في غرب إفريقيا عن قلقه من وضع "حرية الصحافة" في السنغال قائلا إنها "في خطر" و "مهددة".