أكد وزير الدفاع السوري مرهف أبو قصرة اليوم الأربعاء أن السلطات الجديدة التي تعهدت حل الفصائل المسلحة ودمجها في إطار جيش موحد، تفاوض القوات الكردية المسيطِرة على مناطق في شمال شرق البلاد، لكنها مستعدة للجوء إلى «القوة» إذا لزم الأمر.
وقال أبو قصرة في لقاء مع صحافيين في دمشق بينهم مراسل «وكالة الصحافة الفرنسية»: «باب التفاوض مع (قسد) /قوات سوريا الديمقراطية، التي يشكل الأكراد عمودها الفقري/ في الوقت الحاضر قائم، وإذا اضطررنا للقوة فسنكون جاهزين».