نشر الخميس، 08 ديسمبر / كانون الأول 2022
لم يكن من السهل عليها أن تواجه مجتمعا كاملا يرفض أن تحقق الفتاة ذاتها بالتعليم والعمل، ولكنها تمكنت وبمساعدة منحة مؤسسة عبد الله الغرير للتعليم من الالتحاق بأفضل جامعات العالم ليس لأجل تحقيق حلمها بالدراسة، وإنما لتوصل صوت اللاجئين الفلسطينيين إلى العالم كله. هذه قصة نور.