نشر الاثنين، 21 نوفمبر / تشرين الثاني 2022
لم يؤمن أهلها أن بإمكانها دراسة الطب، وتحقيق حلمها بالعمل في لبنان، البلد الذي يمنع اللاجئ الفلسطيني من العمل في عدة مهن من بينها الطب. لكن قوة حجتها، وأسلوبها المتزن وعقلانيتها ساعدتها في المضي قدمها وتحقيق هذا الحلم، وهي التي استفادت من منحة صندوق عبدالعزيز الغرير لتعليم اللاجئين. هذه قصة منى.