لجلسة 2 فبراير.. الحكم على الدكتور مبروك عطية بتهمة ازدراء الأديان

<p>قررت <a href="https://besraha.com/65661/%D8%AF%D9%87%D8%B3%D8%AA-%D8%B1%D8%A3%D8%B3%D9%87-%D9%85%D8%B5%D8%B1%D8%B9-%D8%B9%D8%A7%D9%85%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%8A%D8%AA-%D8%A3%D8%B3%D9%81%D9%84-%D8%AE%D9%84%D8%A7%D8%B7-%D8%A3%D8%B3%D9%85%D9%86%D8%AA"><span style="color:#c0392b;"><strong>محكمة الجنح</strong></span></a>، اليوم الخميس، تأجيل محاكمة&nbsp;الدكتور مبروك عطية، بتهمة ازدراء الدين المسيحي والإسلامي، لجلسة 2 فبراير بشكل إداري.</p><h2><span style="color:#c0392b;">السيد المسيح</span></h2><p>كانت الدعوى المقدمة قد رفعت جنحة مباشرة ضد الدكتور مبروك عطية، لسخريته من السيد المسيح وازدراء الديانة المسيحية والإسلامية، وقررت جهات التحقيق تحديد جلسة لمحاكمته، مشيرة إلى إن الدكتور مبروك عطية قام بازدراء الأديان، لافتة إلى أنه وصف السيد المسيح بألفاظ بها سخرية.</p><h2><span style="color:#c0392b;">ازدراء الدين الإسلامي</span></h2><p>وأوضحت الدعوى أنه الداعية قصد وبكل إرادة أن يهين ويزدري الديانة المسيحية، لا بل أيضًا ازدراء الدين الإسلامي لأن الديانتين قد اجتمعا على تكريم السيد المسيح ووصفه بكل إجلال وتقدير وكرامة ومن هنا توفر القصد الجنائي، أولًا لا يقبل أحد أن يكون هناك دعابة أو هزار في الأديان أو حتى ذلة لسان فكم من الناس قدموا إلى المحاكمة بتهمة ازدراء الأديان وكان مجرد خطأ في تفسير أو رأى في تجديد الخطاب الديني.</p>