قتلى وجرحى في غزة وحماس تقيد سراح الرهائن بوقف إطلاق النار وإغاثة الفلسطينيين وتبادل الأسرى

منذ 9 أشهر 110

امرأة فلسطينية تمشي تحت المطر بين جثامين ضحايا القصف الإسرائيلي الملقاة في الشارع أمام مستشفى الأقصى في دير البلح - غزة. 2024/02/18

امرأة فلسطينية تمشي تحت المطر بين جثامين ضحايا القصف الإسرائيلي الملقاة في الشارع أمام مستشفى الأقصى في دير البلح - غزة. 2024/02/18 Copyright AP Photo/Adel Hana

بقلم:  يورونيوز

نشرت في 20/02/2024 - 09:36آخر تحديث 09:45

شارك هذا المقالClose Button

تبدو إسرائيل متعنتة في مواصلة استهدافها لمدينة رفح جنوب غزة، الذي لجأ إليه أكثر من نصف سكان القطاع من النازحين، وتتوعد القوات الإسرائيلية بتوسيع اجتياحها للمنطقة إذا لم تطلق الفصائل الفلسطينية (إلى غاية حلول شهر رمضان) الإسرائيليين الذين تحتجزهم منذ بدء عملية طوفان الأقصى.

من جهة قال نائب حركة حماس خليل الحية لقناة الجزيرة إن "الاحتلال لن يحصل على أسراه إلا بأثمان ثلاثة هي إغاثة الشعب الفلسطيني ووقف العدوان وتبادل الأسرى. أما المجموعة الدولية فحثت الدولة العبرية على عدم تنفيذ الهجوم دون خطة لحماية المدنيين. وعلى الجانب المصري أغلقت السلطات حدودها محذرة من أن أي تدفق للنازحين الفلسطينيين يمكن أن يهدد معاهدة السلام مع إسرائيل. وأدى القصف الإسرائيلي إلى حد الآن إلى مقتل أكثر من 29 ألف فلسطيني وجرح أكثر من 69 ألفا آخرين. وأظهرت لقطات مصورة ليل الإثنين نقل عديد الجرحى بينهم أطفال إلى مستشفى في دير البلح في غزة، حيث قالت وزارة الصحة إن 127 جثمانا نقلوا إلى المستشفيات خلال الساعات 24 الماضية.

وفيما يلي آخر التطورات: