اقتحم نشطاء مقر محاضرة لوزير الخارجية الآيسلندي، بيارني بينيديكتسون في جامعة آيسلندا ورفعوا لافتة مؤيدة لوقف إطلاق النار في غزة.
واقتربت سيدة من وزير الخارجية قبل أن ترشّ مسحوقا أحمر برّاق في إشارة للدم الفلسطيني الذي يُسفك في قطاع غزة.
وكان المسؤول الآيسلندي قد خصص المحاضرة بمناسبة الذكرى 75 لاتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان.
وتهدف هذه الخطوة الاحتجاجية بحسب المجموعة الطلابية الناشطة إلى التنديد العلاقات الدبلوماسية المستمرة بين آيسلندا وإسرائيل بالرغم من الحرب الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة.
وكانت آيسلندا قد اعترفت بفلسطين كدولة مستقلة على حدود عام 1967 في عام 2011.
المصادر الإضافية • آيسلندا رفيو