نشر الاثنين، 12 ديسمبر / كانون الأول 2022
كان الطريق واضحًا بالنسبة لها، فبفضل دعم العائلة، ونهج الإمارات في دعم الشابات، توجهت نحو العمل الإنساني، وإيجاد طرق جديدة للدفع نحو استدامته. حصلت على دعم مؤسسة عبد الله الغرير للتعليم، فتفوقت في المجال الذي اختارته. هذه قصة فاطمة.