توفي العشرات في غزة بسبب سوء التغذية والجفاف ومشاكل الرعاية الصحية، وعجزت المنظمات الإنسانية والمنظمات غير الحكومية في ممارسة نشاطها في القطاع بسبب الحرب.
رغم المخاطر الشديدة التي تهدد حياتهم، يصرّ الصيادون في قطاع غزة على الإبحار فجرا وصيد أكبر قدر ممكن من الأسماك، في أصغر منطقة صيد يمكنهم المرور بها. ويعاني الصيادون في غزة بسبب الحصار المستمر منذ أكثر من 16 عاما.
وأصبح صيد الأسماك الأمل الوحيد لتوفير الغذاء لسكان القطاع الذي يعاني مجاعة كبيرة بسبب الحرب وغياب المساعدات على خلفية إغلاق المعابر ومنع إسرائيل مرور قوافل الإغاثة.
وتوفي العشرات في غزة بسبب سوء التغذية والجفاف ومشاكل الرعاية الصحية، وعجزت المنظمات الإنسانية والمنظمات غير الحكومية في ممارسة نشاطها ومساعدة السكان في ظلّ غياب الموارد الأساسية.