آخر تحديث: 10/02/2023 - 19:51
رغم تضاؤل الآمال بالعثور على ناجين محتملين، تواصل فرق الانقاذ البحث وإزاحة الأنقاض المتراكمة بمحيط مدينة أنطاكيا، بعد أربعة أيام من الزلزال المدمر الذي ضرب جنوب تركيا وشمال سوريا، والذي أسفر عن مقتل ما يقرب من 22000 شخص. المنكوبون يعيشون وضعا مأساويا في خيام مؤقتة جعل خديجة سوسلو التي تضرر منزلها جراء الزلزال تؤكد أنه "ليس هناك ما يقال ... الحياة انتهت". خديجة أضافت: "لا نعرف ماذا سنفعل ... لا نعرف مصيرنا وماذا سنصبح". وقد وصلت أول شحنات مساعدات من الأمم المتحدة يوم الخميس إلى المناطق التي يسيطر عليها المتمردون في سوريا، لكن فرص العثور على ناجين تضاءلت منذ مرور ثلاثة أيام والتي يعتبرها الخبراء فترة حرجة لإنقاذ الأرواح.
رغم تضاؤل الآمال بالعثور على ناجين محتملين، تواصل فرق الانقاذ البحث وإزاحة الأنقاض المتراكمة بمحيط مدينة أنطاكيا، بعد أربعة أيام من الزلزال المدمر الذي ضرب جنوب تركيا وشمال سوريا، والذي أسفر عن مقتل ما يقرب من 22000 شخص. المنكوبون يعيشون وضعا مأساويا في خيام مؤقتة جعل خديجة سوسلو التي تضرر منزلها جراء الزلزال تؤكد أنه "ليس هناك ما يقال ... الحياة انتهت". خديجة أضافت: "لا نعرف ماذا سنفعل ... لا نعرف مصيرنا وماذا سنصبح". وقد وصلت أول شحنات مساعدات من الأمم المتحدة يوم الخميس إلى المناطق التي يسيطر عليها المتمردون في سوريا، لكن فرص العثور على ناجين تضاءلت منذ مرور ثلاثة أيام والتي يعتبرها الخبراء فترة حرجة لإنقاذ الأرواح.