آخر تحديث: 08/12/2022 - 19:39
يعدّ التعليم في مخيمات النازحين بالصومال باب أمل واسع لأبناء أولئك الذين هجروا بيوتهم ونزحوا عن قراهم، جراء انتشار الجفاف وتدهور الوضع الأمني في كثير من المناطق بالبلاد، حيث 80% من أطفال النازحين لا يتلقون تعليماً. وفي مخيم "العدالة" في العاصمة مقديشو ثمة 600 طالباً حصلوا على فرصة التعليم، التي حُرم منها آلاف غيرهم من أطفال الصومال، التي بات فيها التعليم أمراً صعب المنال جراء الأزمات التي تعصف بالبلاد، وخاصة ما يتعلق منها بالأمن والاقتصاد.
يعدّ التعليم في مخيمات النازحين بالصومال باب أمل واسع لأبناء أولئك الذين هجروا بيوتهم ونزحوا عن قراهم، جراء انتشار الجفاف وتدهور الوضع الأمني في كثير من المناطق بالبلاد، حيث 80% من أطفال النازحين لا يتلقون تعليماً. وفي مخيم "العدالة" في العاصمة مقديشو ثمة 600 طالباً حصلوا على فرصة التعليم، التي حُرم منها آلاف غيرهم من أطفال الصومال، التي بات فيها التعليم أمراً صعب المنال جراء الأزمات التي تعصف بالبلاد، وخاصة ما يتعلق منها بالأمن والاقتصاد.