قام موظفون في الأمم المتحدة ومتطوعون بتوزيع الإعاشات والمساعدات الإنسانية والبطانيات في مدينة خيرسون المحررة وضواحيها، بعد انسحاب القوات الروسية من المنطقة إلى الضفة اليسرى من نهر دنيبرو.
وكانت روسيا احتلت خيرسون منذ مارس/آذار، وهي عاصمة الإقليم الوحيدة التي تمكنت قوات الجيش الروسي من دخولها. ولكن رغم المساعدات، لا يزال هناك نقص كبير في التيار الكهربائي والمواد الطبية والمياه.