آخر تحديث: 28/07/2023 - 23:30
وتتمتع الصين بثقافة الرقص في الساحات العامة النابضة بالحياة، حيث يحتشد المتقاعدون في ساحات المدينة عند الفجر والغروب ليستمعوا إلى الموسيقى الإلكترونية، ويؤدوا تمارين مرحة وحيويّة تساعدهم في الحفاظ على لياقتهم البدنية. يقول المدرب يو إن هذه الرقصة التي صممها سنة 2008 في مقاطعة هيلونغجيانغ، أصبحت شهيرة في كامل أنحاء البلاد "لأنها تتميز بالتركيز على الخصر والبطن والكتفين والوركين وهي ليست مملة مثل بقية التمارين التي تُبث على الراديو".
وتتمتع الصين بثقافة الرقص في الساحات العامة النابضة بالحياة، حيث يحتشد المتقاعدون في ساحات المدينة عند الفجر والغروب ليستمعوا إلى الموسيقى الإلكترونية، ويؤدوا تمارين مرحة وحيويّة تساعدهم في الحفاظ على لياقتهم البدنية.
يقول المدرب يو إن هذه الرقصة التي صممها سنة 2008 في مقاطعة هيلونغجيانغ، أصبحت شهيرة في كامل أنحاء البلاد "لأنها تتميز بالتركيز على الخصر والبطن والكتفين والوركين وهي ليست مملة مثل بقية التمارين التي تُبث على الراديو".
وعلى الرغم من شكاوى الضوضاء، تنظر السلطات إلى هذه التجمعات على أنها أساسية للحفاظ على الصحة العامة في مجتمع يتقدم في العمر بوتيرة متسارعة.
وستتبع الصين في العقود المقبلة باقي دول شرق آسيا التي تمضي إلى مستقبل يتميز بانخفاض معدلات الخصوبة، وزيادة سريعة في معدلات الشيخوخة، ما يفرض ضغوطًا جديدة على المجتمع ونظام الرعاية الصحية الهش في البلاد.