آخر تحديث: 28/12/2022 - 17:36
تجمع حوالي 40 شخصا على جسر غالييني في مدينة ليون الفرنسية، لتأبين الإيراني محمد مرادي، الذي انتحر ندما القى بنفسه في نهر الرون يوم الإثنين، لوعية الناس بمدى معاناة الإيرانيين في بلاده. وضعت الورود وأـشعلت الشموع على حافة الجسر، فيما كانت نساء تهتفن بأصوات عالية: "نساء، حياة، حرية"، وهو الشعار الذي نتشر صداه في غمرة موجة احتجاجات الإيرانيين في بلادهم، منذ موت الفتاة مهسا أميني منتصف أيلول/سبتمبر الماضي. وكان محمد مرادي نشر شريطا مصورا على موقع للتواصل الاجتماعي قبيل انتحاره، لفت فيه الانتباه إلى الوضع في بلاده.
تجمع حوالي 40 شخصا على جسر غالييني في مدينة ليون الفرنسية، لتأبين الإيراني محمد مرادي، الذي انتحر ندما القى بنفسه في نهر الرون يوم الإثنين، لوعية الناس بمدى معاناة الإيرانيين في بلاده. وضعت الورود وأـشعلت الشموع على حافة الجسر، فيما كانت نساء تهتفن بأصوات عالية: "نساء، حياة، حرية"، وهو الشعار الذي نتشر صداه في غمرة موجة احتجاجات الإيرانيين في بلادهم، منذ موت الفتاة مهسا أميني منتصف أيلول/سبتمبر الماضي. وكان محمد مرادي نشر شريطا مصورا على موقع للتواصل الاجتماعي قبيل انتحاره، لفت فيه الانتباه إلى الوضع في بلاده.