آخر تحديث: 20/04/2023 - 20:44
اقتحم أكثر من 100 عامل سكك حديدية مكاتب الجمعية الوطنية الفرنسية للسكك الحديدية، في إطار التحركات النقابية في مدينة ليون من منطقة الرون، خلال اجتماع لمجلس الأعمال. ثم توجه المحتجون إلى محطة "بار ديو" ثم إلى برج "إنسيتي"، حيث توجد الإدارة الإقليمية للشركة، وذلك للتعبير عن غضبهم. ويعترض عمال السكك الحديدية في فرنسا على رفع سن التقاعد من 62 إلى 64 عاماً، بالإضافة إلى خلافات حول رواتبهم. وقال المحتجون إنهم عازمون على "دفن" إصلاح الرئيس إيمانويل ماكرون لنظام التقاعد الغير مقبول برأيهم، والذي سيدخل حيز التنفيذ ابتداء من الخريف المقبل. ويقول العمال أيضا إنهم لا يمكنهم أن يرضوا بزيادة 1.4% من الأجور بعنوان سنة 2022 والتي ينبغي أن تناقش، لأن الأجور والتشغيل يدخلان ضمن محددات تمويل التقاعد، وهم سيخسرون كثيرا برأيهم.
اقتحم أكثر من 100 عامل سكك حديدية مكاتب الجمعية الوطنية الفرنسية للسكك الحديدية، في إطار التحركات النقابية في مدينة ليون من منطقة الرون، خلال اجتماع لمجلس الأعمال. ثم توجه المحتجون إلى محطة "بار ديو" ثم إلى برج "إنسيتي"، حيث توجد الإدارة الإقليمية للشركة، وذلك للتعبير عن غضبهم. ويعترض عمال السكك الحديدية في فرنسا على رفع سن التقاعد من 62 إلى 64 عاماً، بالإضافة إلى خلافات حول رواتبهم. وقال المحتجون إنهم عازمون على "دفن" إصلاح الرئيس إيمانويل ماكرون لنظام التقاعد الغير مقبول برأيهم، والذي سيدخل حيز التنفيذ ابتداء من الخريف المقبل. ويقول العمال أيضا إنهم لا يمكنهم أن يرضوا بزيادة 1.4% من الأجور بعنوان سنة 2022 والتي ينبغي أن تناقش، لأن الأجور والتشغيل يدخلان ضمن محددات تمويل التقاعد، وهم سيخسرون كثيرا برأيهم.