وبحسب العادات القديمة، فإن العيد يمثل وداع الشتاء واستقبال الربيع. وتقليديا، هذه هي العطلة الأخيرة في دورة احتفالات الشتاء.
وبحسب العادات القديمة، فإن العيد يمثل وداع الشتاء واستقبال الربيع. وتقليديا، هذه هي العطلة الأخيرة في دورة احتفالات الشتاء.
وفي وسط مدينة كييف، تجمع رواد المهرجان لمشاهدة الرقصات والغناء الشعبي التقليدي، في فترة راحة من الحرب الروسية التي تدخل عامها الثالث.