آخر تحديث: 09/02/2023 - 15:39
مياه بحيرة رافالين في شمال العاصمة السويدية، ستوكهولم، والتي تغطيها شتاءً طبقة سميكة من الجليد، أصبحت، هذه البحيرة، فصلاً دراسياً، حيث يتعلم الأطفال في مياهها المتجمدة كيف ينقذ الأطفال أنفسهم، في حال هوت أقدامهم وسقطوا في بحيرات أو برك كبيرة، يغطي الجليد سطحها. ويقول معلم التربية البدنية، أندريس إساكسون عن هذا البرنامج التدريبي: "إنه أمرٌ غاية في الأهمية لأننا نعيش في بلد تشكّل فيه الأنشطة الخارجية جزءاً كبيراً من حياة الناس، فالأمرُ كله يتعلق بالاستمتاع بالطبيعة بطريقة آمنة".
مياه بحيرة رافالين في شمال العاصمة السويدية، ستوكهولم، والتي تغطيها شتاءً طبقة سميكة من الجليد، أصبحت، هذه البحيرة، فصلاً دراسياً، حيث يتعلم الأطفال في مياهها المتجمدة كيف ينقذ الأطفال أنفسهم، في حال هوت أقدامهم وسقطوا في بحيرات أو برك كبيرة، يغطي الجليد سطحها. ويقول معلم التربية البدنية، أندريس إساكسون عن هذا البرنامج التدريبي: "إنه أمرٌ غاية في الأهمية لأننا نعيش في بلد تشكّل فيه الأنشطة الخارجية جزءاً كبيراً من حياة الناس، فالأمرُ كله يتعلق بالاستمتاع بالطبيعة بطريقة آمنة".