يتحسب العلماء لاحتمال عودة مسببات الأمراض التي كانت شائعة على الأرض، لكنها بقيت مجمدة آلاف السنين في الغطاء الجليدي، وأن تنبثق من جديد مع ذوبان الجليد، ويجدون في هذا خطراً حقيقياً ماثلاً، وفق «ساينس ألرت».
وفي الواقع، حدث هذا من قبل، ففي 2016م، تفشت الجمرة الخبيثة غربي سيبيريا بسبب ذوبان جراثيم الجمرة الخبيثة في التربة الصقيعية، وقتلت الآلاف من حيوانات الرنة، وأثّرت على عشرات الأشخاص. وفي دراسة جديدة نُشرت في مجلة «علم الأحياء الحسابي»، حسب الباحثون المخاطر البيئية التي يشكلها إطلاق فايروسات قديمة لا يمكن التنبؤ بها.