دبلوماسية الطائرات المسيرة تعيد رسم خارطة الشرق الأوسط.. عن برلمانى

منذ 1 شهر 32

رصد موقع "برلماني"، المتخصص فى الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان: "بعد محاولة اغتيال نتنياهو.. "دبلوماسية الطائرات المسيرة تعيد رسم خارطة الشرق الأوسط"، استعرض خلاله الطائرات المسيرة بإعتبارها وسيلة جديدة للتأثير الدبلوماسي على الساحة الدولية، 3 أستخدامات لها و4 فوائد و4 تحديات، فلا حديث يعلو خلال هذه الساعات على محاولة اغتيال مجرم الحرب الذى يحاول جر المنطقة للنار ولحرب إقليمية، وهو رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وهو التطور الأمني الذى وصفه - مراقبون – بالخطير، إثر استهدافه في منزله بمدينة قيساريا، بطائرة مسيرة قادمة من لبنان. 

جاء ذلك الهجوم في ظل تصاعد التوترات بين إسرائيل وحزب الله، وأثار تساؤلات حول قدرة الدفاعات الجوية الإسرائيلية، وحادث محاولة اغتيال نتنياهو وقع السبت الماضى عندما انطلقت ثلاث طائرات مسيرة من لبنان، حيث نجحت اثنتان منها في الوصول إلى الأجواء الإسرائيلية، بينما تمكنت الدفاعات الجوية من اعتراض الأولى والثانية، واصطدمت الثالثة بشكل مباشر بمنزل نتنياهو في قيساريا، وهو منزل يقضي فيه إجازاته مع أسرته – وبحسب صحيفة "يديعوت أحرونوت"، كانت الطائرة المسيرة محملة بمتفجرات وأحدثت دمارًا في المنزل المستهدف.   

في التقرير التالى، نلقى الضوء على دبلوماسية الطائرات المسيرة التي من شأنها أن تُعيد رسم خارطة الشرق الأوسط، حيث تُعد الطائرات المسيرة أو الطائرات بدون طيار (Drones) واحدة من أهم التطورات التكنولوجية في العصر الحديث، فقد أصبحت هذه الطائرات عنصراً مهماً في السياسة الدولية ودبلوماسية الدول، حيث شهد العقدين الأخيرين زيادة كبيرة في استخدامها في مجالات متعددة مثل الاستطلاع، العمليات الحربية، والمهمات الإنسانية، لتصبح وسيلة جديدة للتأثير الدبلوماسي على الساحة الدولية. 

وإليكم التفاصيل كاملة: 

بعد محاولة اغتيال "نتنياهو".. "دبلوماسية الطائرات المسيرة تعيد رسم خارطة الشرق الأوسط".. وسيلة جديدة للتأثير الدبلوماسي على الساحة الدولية.. 3 أستخدامات لها و4 فوائد و4 تحديات.. وخبير يُجيب عن الأسئلة الشائكة 

ي

                                      الطائرات المسيرة