حكم ما يعرف بدعاء آخر السنة

منذ 1 سنة 214

السؤال:

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه.أرجو من فضيلتكم إبداء الرأي في صحة هذا القول وجواز العمل به.
دعاء آخر السنة" في آخر يوم من كل سنة تتوضأ وتصلي ركعتين نافلة في الضحى ثم تدعو بهذا الدعاء :بسم الله الرحمان الرحيم وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما، اللهم ما عملت في هذه السنة مما نهيتني عنه فلم أتب منه ولم ترضه ونسيته ولم تنسه وحلمتًًًًًًًٌََُُُ علي بعد قدرتك على عقوبتي ودعوتني إلى التوبة بعد جرأتي على معصيتك فإني أستغفرك فاغفر لي بفضلك وما عملت فيها مما ترضاه ووعدتني عليه الثواب فأسالك اللهم يا كريم يا ذا الجلال والإكرام أن تتقبله مني، ولا تقطع رجائي منك يا كريم وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما.و تفعل مثل ذلك بعد الزوال ثم قبل صلاة العصر و بذلك تكون قد دعوت في هذا اليوم ثلاث مرات، فإن انت فعلت ذلك حملت الشيطان على أن يقول : تعبنا مع هذا الشخص طوال السنة فأفسد تعبنا في ساعة واحدة."

الإجابة:

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد ورد بعض هذا الكلام في بعض الكتب التي لا تهتم بتصحيح الحديث مثل حاشية الشيخ كنون على البناني، وبحثنا عنه في غالب كتب السنة فلم نجد له ذكراً فالصواب الابتعاد عنه، لأن كل بدعة ضلالة، والخير كله في الاتباع والشر كله في الابتداع.

والله أعلم.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد ورد بعض هذا الكلام في بعض الكتب التي لا تهتم بتصحيح الحديث مثل حاشية الشيخ كنون على البناني، وبحثنا عنه في غالب كتب السنة فلم نجد له ذكراً فالصواب الابتعاد عنه، لأن كل بدعة ضلالة، والخير كله في الاتباع والشر كله في الابتداع.

والله أعلم.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد ورد بعض هذا الكلام في بعض الكتب التي لا تهتم بتصحيح الحديث مثل حاشية الشيخ كنون على البناني، وبحثنا عنه في غالب كتب السنة فلم نجد له ذكراً فالصواب الابتعاد عنه، لأن كل بدعة ضلالة، والخير كله في الاتباع والشر كله في الابتداع.

والله أعلم.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد ورد بعض هذا الكلام في بعض الكتب التي لا تهتم بتصحيح الحديث مثل حاشية الشيخ كنون على البناني، وبحثنا عنه في غالب كتب السنة فلم نجد له ذكراً فالصواب الابتعاد عنه، لأن كل بدعة ضلالة، والخير كله في الاتباع والشر كله في الابتداع.

والله أعلم.

  • 0
  • 0
  • 12