نشر السبت، 08 يونيو / حزيران 2024
كشفت تجربة سريرية عشوائية محكومة جديدة عن أنّ تدخلات نمط الحياة التي تعتمد على الأكل الجيد، والتحرك أكثر، والتوتر الأقل، والحب أكثر، تعطي مرضى الزهايمر وعائلاتهم أملًا.
نشر السبت، 08 يونيو / حزيران 2024
كشفت تجربة سريرية عشوائية محكومة جديدة عن أنّ تدخلات نمط الحياة التي تعتمد على الأكل الجيد، والتحرك أكثر، والتوتر الأقل، والحب أكثر، تعطي مرضى الزهايمر وعائلاتهم أملًا.