آخر تحديث: 28/02/2023 - 23:36
في محاولة لرسم البسمة على وجوه الأطفال في مخيم للنازحين محاط بالمباني المنهارة بسبب الزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا في السادس من شباط/ فبراير، يرتدي فراس الأحمد زيَّ المهرج ويقدم عروضاً ترفيهية في مدينة جنديرس المدمرة شمال غرب سوريا.
في محاولة لرسم البسمة على وجوه الأطفال في مخيم للنازحين محاط بالمباني المنهارة بسبب الزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا في السادس من شباط/ فبراير، يرتدي فراس الأحمد زيَّ المهرج ويقدم عروضاً ترفيهية في مدينة جنديرس المدمرة شمال غرب سوريا.
يتجمع الأطفال حول الأحمد، المتطوع من منظمة بنيان الذي حاول التخفيف من مخاوفهم بعد حالة الذعر التي مروا بها.