التوتر والقلق وضغط الحياة خطرٌ يجتث راحة الإنسان وصحته؛ وبحسب تقرير نشره موقع (بي سايكولوجي توداي)، المتخصص بالأخبار الطبية، تعيق هذه الضغوطات القدرة على العيش والوفاء بالتزاماتنا ومسؤولياتنا اليومية بنجاح، والأسوأ من ذلك أنها تخرجنا من لحظات الفرح والرضا والسلام، وتتسبب بأفكار وافتراضات واستنتاجات غير دقيقة.
ويذكر التقرير، أن أكثر الأمور التي يمكن أن تتأثر سلباً بالقلق، النظافة الشخصية والعناية بالنفس، والوفاء بواجبات والتزامات العمل، والوفاء بواجبات الأسرة، والاهتمام بالمسؤوليات المالية والالتزامات المنزلية، والاهتمام بالصحة البدنية والنظام الغذائي، والقدرة على الانخراط في أنشطة ممتعة، وغير ذلك من الأشياء.
وهي عوامل تقتل متعة الحياة وتهز استقرارها وتشتت التفكير والقرارات.