اكتشف العلماء الأمريكيون؛ الذين تتبعوا تحركات 18 شخصاً بالغاً يتمتعون بصحة جيدة، أنه مقابل كل زيادة بنسبة 1% في الخطوات كانت هناك زيادة بنسبة 0.7% في الطاقة المستخدمة. وأظهرت النتائج أن الخطوات غير المتساوية «تلعب دوراً بسيطاً وإن كان مهماً» في تكلفة التمثيل الغذائي للمشي، كما أكد الخبراء. ولم يقم الفريق بقياس السعرات الحرارية التي حرقها المشاركون؛ وفقاً لصحيفة (ديلي ميل).
ومع ذلك، قال آدم جريميت المؤلف المشارك في الدراسة الخبير في فسيولوجيا التمارين الرياضية بجامعة ماساتشوستس أمهرست: «أعتقد أنه سيكون من العدل افتراض أن الاختلافات الأكثر تكراراً والأكبر في طول الخطوة من شأنها أن تزيد من معدل الأيض أثناء المشي».