"المرض جعلني اكتشف أهمية العمل التطوعي والعطاء دون مقابل".. ناجية تروي حكايتها بعد إصابتها بسرطان الثدي مرتين

منذ 1 سنة 291

على عكس ما قد نتوقعه، فإن إصابة رولاند البواب للمرة الثانية بسرطان الثدي كان أسهل بالنسبة لها من الأولى، حين انتابتها مشاعر الغضب والحزن والاستغراب، فالفحوصات الدورية التي استمرت عليها بعد شفائها الأول ساعدها على الكشف المبكر عن المرض، الأمر الذي جعل رحلة العلاج أسهل وأسرع وأقل تكلفة، وخلق منها إنسانة صبورة تحب العطاء وتقدر أهميته من خلال العمل التطوعي الذي تشارك به لدعم السيدات المصابات بسرطان الثدي.