طوّر الإنسان في البداية آليات "الكرّ أو الفرّ" لمواجهة المفترسين في البرّية، لكن الدماغ والجسم لم يُصمما أبدًا للتعامل مع التوتر المزمن الذي يدمّر أنظمتنا في الوقت الراهن. تقدّم الدكتورة أديتي نيروركار، من جامعة "هارفارد"، 4 استراتيجيات رئيسية للمساعدة وتقليل التوتر.
قد يهمّك أيضًا.. التوتر..متى يُصبح مشكلة وكيف تسيطر عليه؟