أصابت مادونا جمهورها بالذعر، الأسبوع الماضي، بعد أن أصيبت بعدوى بكتيرية خطيرة جعلت أطباءها يدخلونها العناية المركزة.
الأصدقاء شجعوا مادونا على إيجاد وقت للراحة بسبب جدولها الزمني الشاق،
ويخشى أصدقاء مادونا الذين أصابهم القلق بسبب وضعها الصحي المفاجئ من أنها كانت تدفع نفسها بقوة وبغيرة شديدة وللتنافس مع النجوم الأصغر سناً منها كتايلور سويفت على سبيل المثال، فقد كانت تعمل لساعات إضافية. ومن الواضح بحسب 24ae، أنها أرهقت نفسها، حيث حاول المحيطون بها تذكيرها بأنها لم تعد في سن صغيرة، وأنها بحاجة لضبط نفسها لتفادي أي مخاطر.
والخشية الكبرى، كما قيل، من أن ينتهي بها الأمر كما انتهى بمايكل جاكسون، الذي توفي في الفترة التي سبقت جولته «ذيس إز إيت» في 2009م.