ذكرت دراسة نشرها موقع (نيوز ميديكال) الطبي، أن التعرض لتلوث الهواء والضوضاء خلال فترات ما قبل الولادة والطفولة المبكرة له آثار سلبية كبيرة على نتائج الصحة العقلية.
وشملت الدراسة؛ التي تحمل عنوان (التعرض لتلوث الهواء والضوضاء في الحياة المبكرة والصحة العقلية من مرحلة المراهقة إلى مرحلة الشباب)، مجموعة من النساء الحوامل. وكشفت النتائج التأثير الحاسم للتعرض المبكر لتلوث الهواء والضوضاء على الصحة العقلية؛ مما يشير إلى أن التدخلات المستهدفة للحدِّ من التلوث يمكن أن تحسن بشكل كبير نتائج الصحة العقلية للشباب.