آخر تحديث: ٠٢/١٠/٢٠٢٤ - ٢٣:٣٠ غرينتش+٢
ترأس البابا فرنسيس القداس الافتتاحي في ساحة القديس بطرس مع 368 من الأساقفة والعلمانيين الذين سيجتمعون خلف أبواب مغلقة خلال الأسابيع الثلاثة المقبلة لمناقشة مستقبل الكنيسة وكيفية جعلها أكثر استجابة لاحتياجات الكاثوليك اليوم.
ترأس البابا فرنسيس القداس الافتتاحي في ساحة القديس بطرس مع 368 من الأساقفة والعلمانيين الذين سيجتمعون خلف أبواب مغلقة خلال الأسابيع الثلاثة المقبلة لمناقشة مستقبل الكنيسة وكيفية جعلها أكثر استجابة لاحتياجات الكاثوليك اليوم.
وقد جرى رسميا إلغاء عديد من القضايا الأكثر إثارة للجدل، بعد أن واجهت مقاومة واعتراضات في العام الماضي. ومن ضمن تلك القضايا: أتباع الكاثوليك من مجتمع المثليين والمتحولين جنسيًا والنساء.
وقد عهد البابا فرنسيس بهذه المواضيع إلى عشر مجموعات دراسية لدراستها بالتوازي، مما أثار تساؤلات حول ما سيخرج بالضبط من التجمع عندما يختتم في 26 تشرين الأول/ أكتوبرالجاري، بمجموعة نهائية من المقترحات سوف ينظر فيها البابا فرنسيس.