آخر تحديث: 21/06/2023 - 07:27
كي يتخلص الإيطاليون من الطاقات السلبية والضغوطات النفسية، توجه الراغبون في تفجير طاقاتهم إلى فضاء الألعاب "غرف الغضب" في العاصمة روما، حيث يقومون داخل بيئة محمية بتحطيم أغراض تم الاستغناء عنها، مثل القوارير الزجاجية والأجهزة الإلكترونية مثل الحواسيب وآلات الطباعة وكذلك الأثاث. المشاركة في الحصة الواحدة يكلف 30 يورو. ويقول مرتادو غرف الغضب إنهم يشعرون بتجدد طاقاتهم بعد انخراطهم في التحطيم، وكأنهم ولدوا من جديد، ولكن علماء النفس يقولون، إن التخلص من التوتر والغضب بتلك الطريقة ليس طويل الأمد.
كي يتخلص الإيطاليون من الطاقات السلبية والضغوطات النفسية، توجه الراغبون في تفجير طاقاتهم إلى فضاء الألعاب "غرف الغضب" في العاصمة روما، حيث يقومون داخل بيئة محمية بتحطيم أغراض تم الاستغناء عنها، مثل القوارير الزجاجية والأجهزة الإلكترونية مثل الحواسيب وآلات الطباعة وكذلك الأثاث. المشاركة في الحصة الواحدة يكلف 30 يورو. ويقول مرتادو غرف الغضب إنهم يشعرون بتجدد طاقاتهم بعد انخراطهم في التحطيم، وكأنهم ولدوا من جديد، ولكن علماء النفس يقولون، إن التخلص من التوتر والغضب بتلك الطريقة ليس طويل الأمد.