أكد هشام عبد العزيز، رئيس حزب الإصلاح والنهضة بأن استضافة مصر لجولة المحادثات الجديدة لوقف إطلاق النار هي رسالة واضحة لكافة الأطراف المعنية بأن العنوان الصحيح لحل الأزمة الفلسطينية هو "القاهرة" كما أنه يمثل دليلًا لا يقبل المزايدة على محورية القضية الفلسطينية لدى الدولة المصرية والقيادة السياسية.
وأضاف عبد العزيز -في تصريحات لليوم السابع - بأن المفاوضات وإحلال السلام هو الأمل الوحيد ليس فقط لإنقاذ 3.5 مليون مدني أعزل في غزة ولكن لتجنيب المنطقة برمتها حرب شاملة آثارها كارثية على الجميع بلا استثناء وقد يمتد آثارها السلبية للعالم أسره.
وأكد هشام عبد العزيز، رئيس حزب الإصلاح والنهضة بأن استضافة مصر لجولة المحادثات الجديدة لوقف إطلاق النار هي رسالة واضحة لكافة الأطراف المعنية بأن العنوان الصحيح لحل الأزمة الفلسطينية هو "القاهرة" كما أنه يمثل دليلًا لا يقبل المزايدة على محورية القضية الفلسطينية لدى الدولة المصرية والقيادة السياسية.
وأضاف عبد العزيز بأن المفاوضات وإحلال السلام هو الأمل الوحيد ليس فقط لإنقاذ ملايين المدنيين أعزل في غزة ولكن لتجنيب المنطقة برمتها حرب شاملة آثارها كارثية على الجميع بلا استثناء وقد يمتد آثارها السلبية للعالم أسره.
وأشار هشام إلى أن كلمة السر ومفتاح الحل هو ما أعلنه الرئيس عبد الفتاح السيسي منذ بدء أزمة 7 أكتوبر وكرره مرارًا منذ مؤتمر السلام بمصر في بداية الأزمة ويكمن الحل في إحلال السلام في المنطقة وحل الدولتين وإنهاء أحلام التهجير وتذويب القضية على حساب جيران فلسطين ولصالح إسرائيل.
وشدد رئيس حزب الإصلاح والنهضة على أن الجميع يعود في نهاية الأمر إلى ذلك الحل ولكن بعد أثمان باهظة من دماء عشرات الآلاف من الأبرياء والمصابين والجرحى والمهجرين، مؤكدًا على أن الدبلوماسية الحكيمة التي تقودها مصر تمثل الدور الوحيد الجاد لحل القضية وإعادة الحقوق وأن تلك الدبلوماسية ليست ضعفًا منها ولا تهاونًا أو تخاذلًا في حل القضية الفلسطينية، لأن الشعارات الرنانة والعبارات الجوفاء والتصريحات العنترية التي دأب عليها العديد من القوى الإقليمية ما هي إلا ستار يخفي مطامع تلك الدول في المنطقة وليس رغبة منها في إعادة الحقوق لأصحابها.حل هو ما أعلنه السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي منذ بدء أزمة 7 أكتوبر وكرره مرارًا منذ مؤتمر السلام بمصر في بداية الأزمة ويكمن الحل في إحلال السلام في المنطقة وحل الدولتين وإنهاء أحلام التهجير وتذويب القضية على حساب جيران فلسطين ولصالح إسرائيل.
وأكمل رئيس حزب الإصلاح والنهضة على أن الجميع يعود في نهاية الأمر إلى ذلك الحل ولكن بعد أثمان باهظة من دماء عشرات الآلاف من الأبرياء والمصابين والجرحى والمهجرين، مؤكدًا على أن الدبلوماسية الحكيمة التي تقودها مصر تمثل الدور الوحيد الجاد لحل القضية وإعادة الحقوق وأن تلك الدبلوماسية ليست ضعفًا منها ولا تهاونًا أو تخاذلًا في حل القضية الفلسطينية، لأن الشعارات الرنانة والعبارات الجوفاء والتصريحات العنترية التي دأب عليها العديد من القوى الإقليمية ما هي إلا ستار يخفي مطامع تلك الدول في المنطقة وليس رغبة منها في إعادة الحقوق لأصحابها.