استذكر الأستاذ الجامعي والكاتب دوايت واتكينز، شعور الفخر الذي شعر به المجتمع الأسود، عندما تم إطلاق أول باربي سوداء في 1980، ومع ذلك، قال إنه شاهد المقطع الدعائي لفيلم باربي الجديد وأحس بأنه متحيز للعرق الأبيض.
ورفض دوايت واتكينز اصطحاب ابنته لمشاهدة فيلم باربي الجديد، لأنه رأى أن المقطع الترويجي للفيلم مغرق في الدعاية للعرق الأبيض.
وقال، إن الفيديو الترويجي لباربي كان واحداً من أكثر الإعلانات انحيازاً للبيض، وأكد على أنه سيفعل كل ما في وسعه لإبعاد ابنته عن الأيديولوجية التي تقول: «الأبيض دائماً على حق».
واستذكر واتكينز شعور الفخر الذي شعر به مجتمعه من السود، وقال، إن فيلم باربي 2023، يجب أن يكون أكثر تقدماً من الفيلم الذي أظهر باربي السوداء 1980.