أديل وأوبرا.. من أيقونتي التصالح مع الوزن إلى التخلص منه !

منذ 11 أشهر 125

كانت أديل وأوبرا أيقونتين للتصالح مع الوزن وأنه ليس عائقاً للنجاح، فأصبحتا أيقونتين للتخلص منه وبطرق عدة..

فبعد المطربة الإنجليزية ظهرت المذيعة الأمريكية، بوزن رشيق مذهل، بعد أن عانت من مشكلات السمنة لسنوات عديدة. وأخيراً، لفتت كل الأنظار في العرض الأول لفيلم Color Purple بفستانها الأرجواني من Dolce & Gabbana، وطبعاً التغيير اللافت الذي أثار الكثير من التساؤلات والتكهنات حول سرعة فقدانها وزنها الذي يقدر بحوالى 18 كيلوغراماً.

وعندما سُئلت عن سر نحافتها، كشفت أنها اضطرت إلى القيام بذلك التغيير في جميع جوانب حياتها، ولا نية لها للعودة لما كانت عليه. وقالت لـ Entertainment Tonight بنسخته الأمريكية، إنها غيرت «كل شيء في حياتها» لتحقيق أهدافها المتعلقة بالصحة واللياقة البدنية. مضيفة: «لقد كنت على جهاز المشي أيضاً اليوم».

وكانت قد ظهرت المطربة الإنجليزية أديل، بعد أن فقدت الكثير من وزنها، وتصدرت صورتها الصحف ومواقع التواصل الاجتماعي، فبعد أن كانت رمزاً لضرورة تقبل النساء أجسامهن، وأن الوزن الزائد ليس عائقاً للنجاح، نشرت صورتها وهي ترتدي فستاناً أسود وتظهر نحيفة كعارضات الأزياء.

بحسب صحية إنسايدر، فإن السر وراء فقدان أديل الكثير من وزنها هو اتباع نظام «سيرتفود» الغذائي، الذي بدأت في تجربته لأول مرة 2017. كما أعلنت أنها امتنعت عن الشاي والتدخين.

وبين أوبرا وأديل رسائل للواتي عانين من الوزن أن التغيير ليس مستحيلاً.