وجد باحثون، أن المصابات بسرطان الثدي والمبيض والرحم والجلد، لديهن مستويات أعلى بكثير من مواد كيميائية مسببة لاختلال الغدد الصماء.
تلوث هذه المواد المياه والغذاء والجسم عبر منتجات بلاستيكية. وأشار الباحثون إلى أن التعرُّض لهذه المواد قد يلعب دوراً في الإصابة بهذه الأورام، بحسب دورية (ساينس أند إنفيرومنتال إبديمولوجي)، ومنها:
- مادة PFNA «صناعة البلاستيك»
- مادة ثنائي كلوروفينول «صناعة الأصباغ»
- مادة BPA «معالج مياه الصرف الصحي»
- مواد الملابس المقاومة للماء
- الأقمشة المقاومة للبقع