3 معايير فى التحقيقات للوصول لأسباب سقوط الطائرات وتحطيمها.. برلمانى

منذ 5 أشهر 68

رصد موقع "برلماني"، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان: " 3 معايير في التحقيقات للوصول لأسباب سقوط الطائرات وتحطيمها"، استعرض خلاله تنوع الأسباب في سقوط الطائرات وتحطيمها بين العوامل الطبيعية والأخطاء فنية مهنية، والأعمال إرهابية، و3 معايير في التحقيقات، خاصة وأن حوادث الطائرات وسقوطها من الحوادث القليلة والنادرة، يرجع ذلك لإتخاذ إجراءات السلامة والأمان بشكل أشد حرصا، حيث أن الخطأ هنا ليس فيه فرصة أخرى، بل كما يردد البعض "الغلطة بفورة"، وتلعب لوحات التحقيق في الحوادث دوراً حاسماً في كشف الألغاز وراء حوادث الطيران.

وتتشكل مجالس مسؤولة عن إجراء تحقيقات شاملة، وتحليل البيانات، وتقديم توصيات لمنع حدوث حوادث مماثلة في المستقبل، عملهم ضروري ليس فقط لضمان سلامة السفر الجوي ولكن أيضاً لتحسين الكفاءة الكلية وموثوقية أنظمة الطيران، ومنذ اللحظة التي يحدث فيها حادث، يتأرجح مجلس التحقيق إلى العمل، تتألف هذه المجالس من خبراء من مختلف المجالات مثل الهندسة والعوامل البشرية والعمليات والصيانة، تجمع مجموعة متنوعة من وجهات النظر لتحليل كل جانب من جوانب الحادث، وذلك من خلال فحص الأدلة، ومقابلة الشهود، وإعادة بناء الأحداث التي سبقت الحادث، فإنهم يهدفون إلى الكشف عن الأسباب الأساسية والعوامل المساهمة. 

في التقرير التالى، نلقى الضوء على تواريخ وأسباب تحطم طائرات رؤساء الدول منذ عام 1936 حتى اليوم، حيث تحطم طائرات 23 رئيسا بعضها لعوامل الطبيعة والأخرى أخطاء فنية مهنية لقائد الطائرة، وثالثة بسبب أعمال إرهابية تخريبية، و3 معايير في التحقيقات للوصول للأسباب، وذلك بمناسبة الحادث الأليم لتحطم الطائرة الهليكوبتر الإيرانية التى راح ضحيتها الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ووزير خارجيته حسين أمير عبد اللهيان، تلك المناسبة الأليمة التى أعادت ذكريات رؤساء الدول الذين الذين تحطمت بهم طائراتهم الرئاسية منذ عام 1936 حتى الاَن. 

وإليكم التفاصيل كاملة: 

23 رئيسا ضحايا حوادث الطيران.. تواريخ وأسباب تحطم طائرات رؤساء الدول منذ عام 1936 حتى حادث طائرة الرئيس الإيراني..الأسباب تنوعت بين العوامل الطبيعية والأخطاء فنية مهنية.. الأعمال إرهابية.. 3 معايير في التحقيقات

ى
 

                                          برلمانى