مركبات مكدسة في الشوارع بعد الفيضانات الناجمة عن العاصفة التي اجتاحت المدينة في وقت متأخر من يوم الثلاثاء وفجر الأربعاء في ألفافار، منطقة فالنسيا، إسبانيا، 2 نوفمبر/تشرين الثاني 2024 - Copyright Angel Garcia/Copyright 2024 The AP. All rights reserved.
Copyright Angel Garcia/Copyright 2024 The AP. All rights reserved.
نشرت في ١٠/١١/٢٠٢٤ - ١٩:٠٠ غرينتش+١
شارك هذا المقال
هذا المقال نشر باللغة الإنجليزية
مرّ اثنا عشر يومًا على الفيضانات الكارثية التي ضربت شرق إسبانيا، وأسفرت عن مقتل أكثر من 200 شخص. إليكم صور التقطتها وكالة أسوشييتد برس.
يقول الناجون إن 15 دقيقة كانت كافية لامتلاء قناة تصريف المياه التي كان دورها حاسما في الكارثة فوقع المحظور وغمرت الفيضانات المنازل المتاخمة ما ساهم في توسع نطاق هذا الطوفان الصاعق.
وفشلت السلطات الإقليمية في تنبيه الناس في الوقت المناسب، بل أن الأمطار لم تسقط على بعض الأماكن لتجعل الناس تستعد للكارثة، وهذا ما ضاعف من حالة الفوضى.
وفي أعقاب ذلك، بدت الشوارع وكأنها عادت إلى عصور القرون الوسطى، حيث غطتها طبقات من الطين التي حجبت الأرصفة بل وحتى الحصى.
وفي الوقت نفسه، تستمر عمليات البحث عن المفقودين.